من كتب المؤلف التي شقت الطريق الواسعة امام اسمه الجديد فمن المعروف ان "إدوارد سعيد" من الكتاب الذين لا يخشون لومة لائم والكتاب المركّب الذي فيه يظهر من خلال هذه الصفحات، هو عربي أدّت ثقافته الغربية إلى توكيد أصوله العربية، وأن تلك الثقافة (كما يقول إدوارد في مقدمة الكتاب)، إذ تلقي الشك على الفكرة القائلة بالهوية الأحادية، تفتح الآفاق الرحبة أمام الحوار بين الثقافات
مع أطيب التمنيات بالفائدة و المتعة , هذا الكتاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق