كثيراً ما نسمع كلمة الماسونية فينتاب البعض الخوف والغموض وربما يصدر أحكاماً عليها دون أن يعرف حقيقتها ولكنه سمع غيره يستنكرها وهذه المنظمة بالفعل ينتابها غموض وسرية
وظلت هكذا حتى ظهر كثير من أسرارها إما عن طريق من كانوا ينتمون إليها ثم تركوا لما عرفوا خطورة هذا الفكر أو وقوع أحد رسلهم فى ألمانيا وهو متجه إلى إنجلترا برسائل للإثارة لثورة الإنجليزية كما ذكر ذلك الكاتب وليم غاى كار فى كتابه "أحجار على رقعة الشطرنج أو ربما كان ذلك بترتيب منهم وإظهار بعض خططهم للناس .الثلاثاء، 6 نوفمبر 2018
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق