للكتابة شأن عظيم، ومكانة مرموقة بين مختلف الفنون الأدبية والثقافيةوكثير منا يجد في نفسه ميلًا للكتابة والتقييد لما يجده بداخله من أفكار واقتراحات وآراء،
تكون في حاجة إلى أن تَخرج إلى النور وإلى الجمهور من الناسفيقوم كثيرٌ منا - محاولًا- بالسعي إلى إخراجها من داخله؛ لتأنس بنور الشمس ونظرات القراء لها، ولكنه للأسف لا يعرف كيف يُخرجها من داخله، وكيف يقيدها على الأوراق، وكيف يرتبها وينسقهافعندما يقوم بالتفكير في كل هذه الأسئلة ولا يجد لها عنده إجابة عليها، يُحجم ويتراجع القهقرى عن الكتابة والتقييد، ويَبتعد عن الأمر كُليًّا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق